الموقع هذا كان نتاج هواية قديمة لم أنشأه سوى من باب الفضول اطلاعاً. وبعد انفجار الثورة الكتابية لدي عام 2015 التجأت للموقع كمخزن للكتابات سرعان ما تبخرت الكتابات وضاع الموقع تكاسلا وهبوطا في منحنى العزيمة الفكرية. الان وللمرة الالف بدأت تدوين الافكار على الموقع المسكين هذا حفاظا على الكلمات من التبخر من جديد
يقال ببأن الحكمة ضالة المؤمن هو أحق بها أين وجدها، وإن وجدت ضالتك في كتابة من على الموقع فلك كامل الحق في نشرها مع شرط صغير أقرب للرجاء الأخوي وهو الإشارة إليه كمصدر.
تحياتي واحترامي